تَسْتَيْقِظُ دُعَاءُ فِي الصَّبَاحِ وَتَقُولُ دُعَاءَ الْإِسْتِيقَاظِ
“الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَ إِلَيْهِ النُّشُور”
ثُمَّ تَتَوَضَّأُ وَ تُصَلّي صَلَاة الصُّبْحِ وَ تَجْلِسُ لِتَنَاوُلِ طَعَامِ الإِفْطَارِ ، وَ تَقُولُ ” بِسْمِ الله “
وَعِنْدَمَا تَنْتَهِي مِنْ وَجْبَتِهَا تَقُولُ :
” الحَمْدُ لله الَّذِي أَطْعَمَنا وَ سَقَانَا وَ جَعَلَنَا مُسْلِمِين “
ثُمَّ تَتَوَجَّهُ مَعَ أُمِّها إِلَى سَيَّارَةِ الْمَدْرَسَةِ وَ تَقُولُ :
” سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَ مَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ ، وَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُون “
وَ بَعْدَ الدِّرَاسَةِ ، تَعُودُ إِلَى الْبَيْتِ مُتْعَبَةً، تَتَنَاوَلُ الطَّعَامَ ، ثُمَّ تَذْهَبُ إِلَى سَرِيرِهَا ، وَ قَبْلَ أَنْ تَنَامَ تُحِبُّ دُعَاءُ أَنْ تَقْرَأَ سُوَرًا مِنَ القُرْآن ، مِثْلَ سُورَةِ الْفَاتِحَةِ وَ الْفَلَقِ وَ النَّاسِ وَ الْإِخْلَاصِ، وَتُحِبُّ النُّطْقَ بِالشَّهَادَتَيْنِ :أَشْهَدُ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله”
وَقَبْلَ أَنْ تُغْمِضَ عَيْنَيْهَا تَقُولُ دُعَاءَ النَّوْمِ:
” بِاسْمِكَ رَبِّي وَضَعْتُ جَنْبِي وَ بِكَ أَرْفَعُهُ ، إِنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِي فَاغْفِرْ لَهَا ، وَ إِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ”
وَتَنَامُ دُعَاءُ بِهَنَاءٍ فِي حِفْظِ الله وَ رِعَايَتِهِ
تصنيف: إقرأ مع دعاء, كل المواضيع
أترك تعليقا
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
بدون تعليق